فضل القران

مقدمة

القرآن الكريم هو الكتاب المقدس للمسلمين، وهو آخر الكتب السماوية التي أنزلها الله سبحانه وتعالى. يحمل في طياته الكثير من الحكم والمواعظ، ويعتبر دليل الحياة للمسلمين في كل العصور.

فضل القران

ياما له من فضائل كثيرة (المصدر 1)، فهو نور في الظلمات، وشفاء لما في الصدور. قال الله تعالى في كتابه الكريم: وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ (الإسراء: 82).

أثر القرآن في حياة المسلم

يؤثر القرآن في حياة المسلم من عدة جوانب، فهو ينظم سلوكيات الأفراد، ويحثهم على الصبر والإيمان، وهذه بعض الجوانب الإيجابية التي يستفيد منها المسلمون بقراءته وتدبره:

  • تقوية الإيمان
  • تحسين الأخلاق
  • توجيه الفرد في المسار الصحيح

ختام

إن فضل القرآن لا يمكن إحصائه، ويجب على كل مسلم أن يجعل من القرآن جزءًا أساسيًا من حياته، ويخصص وقتاً لتلاوته وتدبر معانيه. ولأن فهم القرآن وتحقيق معانيه يجلب السعادة والطمأنينة في القلوب، فإن الدراسة الجادة لهذا الكتاب العظيم تعود بالنفع على الفرد والأسرة والمجتمع بأسره.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top